في القرن الحادي والعشرين، لم يعد اقتناء تجهيزات الحمامات التقليدية كافيًا؛ بل يبحث أصحاب المنازل أيضًا عن ميزات إضافية تُحسّن تجربة استخدامهم للحمام. صنابير الحمامات من TOTO مصممة بتقنية رائدة لتحقيق ذلك تمامًا، مُواكبةً لأحدث التطورات ومتطلبات الحمامات العصرية.
لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أنه في عالم مشبع بالتكنولوجيا، فإن نوع المنتجات التي نسعى إليها هو انعكاس لاعتمادنا على التكنولوجيا لخلق حياة أكثر ملاءمة وراحة لأنفسنا. ويمكن قول الشيء نفسه عن التركيبات الصحية مثل صنابير الحمام. لقد ولت الأيام التي كنا نكتفي فيها بالصنابير التقليدية؛ حيث تكتسب الصنبور الذي لا يعمل باللمس، إلى جانب الصنابير الغنية بالميزات الأخرى، شعبية متزايدة باستمرار. هنا في TOTO، نفخر باستخدام التكنولوجيا الحديثة لتجهيز صنابير الحمام لدينا بأحدث تصميم للصنبور حيث نتعهد بمواصلة مواكبة متطلبات العائلات الحديثة. فيما يلي بعض الميزات العديدة التي تتمتع بها صنابير الحمام لدينا.
التدفق الناعم
من الشكاوى الشائعة عند استخدام صنابير الحمام التقليدية أن تيارات المياه قد تكون أحيانًا قوية جدًا ومزعجة، مما يتسبب في تناثر الماء على ملابسنا وأجسامنا. يهدف Soft Flow إلى تمكين تدفق الماء من الصنبور في تيارات فردية ناعمة مخملية تغطي اليدين بلطف مع تقليل التناثر. ولتحقيق ذلك، نستخدم شبكة دقيقة للغاية تقضي تمامًا على أي اضطراب في الماء، مما يخلق تدفقًا هادئًا ومتساويًا. يسمح هذا للماء بإحاطة يديك بلطف دون تناثر. كما أنه يمنع تكوين برك أكبر على حوض الغسيل.
انزلاق مريح
يتميز أحدث تصميم لدينا لحنفيات اللمس بتقنية Comfort Glide الخاصة بنا. في TOTO، لا يقتصر مفهوم الراحة لدينا على مجرد سهولة الحركة؛ فسهولة الاستخدام، عند استمرارها لفترة طويلة، هي راحة بحد ذاتها. ولهذا السبب، طورنا الصمام الداخلي بناءً على لمسة المستخدم. إحدى طرق تحقيق ذلك هي استخدام أقراص سيراميكية، مقارنةً بالحنفيات التقليدية التي تستخدم صمامات مُشحمة. صمامنا مُغطى بطبقة خاصة من الكربون الشبيه بالماس (DLC) تُعزز من عمره الافتراضي.
القوة الذاتية
صنابير الاستشعار، تحديدًا، هي أن الكهرباء اللازمة لتشغيل هذه المستشعرات قد تكون باهظة الثمن على المدى الطويل. ومع ذلك، فإن معظم صنابير الاستشعار من TOTO مزودة بتقنية SELFPOWER، وهي أشبه بمحطة طاقة كهرومائية مدمجة داخل الصنبور. تسمح هذه التقنية للصنبور بتوليد طاقته الخاصة، مما يقلل من كمية الكهرباء والماء المطلوبة. وهذا مفيد للبيئة ولتوفير فاتورة الكهرباء/الماء.